رد: السراب لنجيب محفوظ
مهندس شَجَن الحرف أخي سلمان الراجحي نخل عراق الخير:
افتقدتك..سألت عنك في كل الوجوه، ولمَّا أوشكت على اليأس، ناديتني بصوتك العذب: أنا هنا ! ألم تجدني بعد ؟!
بلى ، أنت معي ، يشتد عزمي بقربك، وأقوى برفقتك على وعث المسير.
والشكر كله لك، ونبقى مع طيب صدق الحديث.
|