حضرت للاستمتاع هنا بما تجود به قريحة أستاذنا الفاضل منذر
و الذي استعدت معه ذكريات عطش القراءة و الارتواء من صبيب يراع كبار الأدباء.
فشكرا لمجهوداتكم و التي بفضلها سأعيد قراءة التحف المختارة
وسأبقى إن شاء الله وفية لهذا الفصل مع من حضر من الطلاب.
و معكم أدعو الله أن يحمي سوريا و يحفظها و أهلها من كل عدوان