الله يحمي سوريا...أ.منذر يامعلمنا الكبير...
هذه المرة فاتني القطار...ولكي أحضر في الموعد
جئت جريا على الاقدام...لشدة نهمي الى قراءة ما تجود به علينا
من متعة القراءة الى نجيب محفوظ لسان مصر الناطق بعاداتها
وتقاليدها وتصوير حياة أسرها...شكرا لأخي محمد الصالح الجزائري
على دعوتنا للدرس وسنكون دائما حريصين على حضوره...
دام لك الالق/أخي وأستاذي د.منذر أبو شعر