رد: رشفات ساخنة
إنْ شئتِ أم أبيتِ تبقي (الطفلة الحالمة المدللة) ، فقد تجمَّد الزمن عندك على أعتاب سن الثلاثين، وتقدّم
فكرك وعمق نظرتك للكون وللحياة من حولك وصار (خمسين) وربما أكثر !
كل عام وأنت بخير مجدداً، وأنت اليوم معفاة من تقديم القهوة، وبرأسي سأعملها للجميع، وهديتي لك (الشحاذ)
لنجيب محفوظ.
|