عرض مشاركة واحدة
قديم 27 / 09 / 2013, 50 : 11 PM   رقم المشاركة : [58]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: الأعلام الفلسطينيون في الموسوعة الفلسطينية ( المجلد الثالث )


عمر صالح البرغوثي
(1894 – 1965 )

ولد في القدس ودخل مدرسة المطران ( سنت جورج ) سنة 1904 م ثم مدرسة الشباب الانكليزية سنة 1906 م حين كان خليل السكاكيني يعلم في الاولى والمعلم نخلة زريق في الثانية ثم دخل سلطاني بيروت سنة 1907 وعاد الى مقر عائلته في دير غسانة قضاء رام الله حيث أسس الجمعية العربية السرية وانتسب الى حزب العهد الذي ترأسه ثم انضم الى معارضة محمد أمين الحسيني سنة 1925 واتجه الى الحزب الوطني وبعدها الى حزب الاستقلال . نفاه الاتراك الى أنقرة سنة 1917 وشارك في الحركة الوطنية أيام الإنكليز ونفي الى عكا حين احتج وتظاهر في وجه هربرت صموئيل الذي عين مندوباً سامياً في فلسطين
تخرج البرغوثي في معهد الحقوق الفلسطيني في القدس سنة 1924 ثم عين في المعهد نفسه لتدريس مادة القانون المدني وأصبح عضواً في مجلس العمداء وغدا عيناً في مجلس الأعيان الأردني وانتخب نائباً في مجلس النواب الأردني 1954 ثم عين وزيراً للتربية في المملكة الأردنية 1955 . للبرغوثي عدد كبير من المؤلفات في القانون وتاريخ البلاد وله مخطوطات منها مذكراته ( المراحل ) ورواية ( وامعتصماه ) . كان عضواً في الجمعية الفلسطينية للعلوم المشرقية يحاضر في العادات الفلسطينية والفولكلور بالإنكليزية وكان يجيد من اللغات الأجنبية الإنكليزية والتركية .

توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس