[ميساء البشيتي]

اقتباس :

وأشكو إليها بخل العيد ..
كان بخيلاً بحضوره .. لم يطل المكوث في الخارج .. مرت ساعاته كالحلم .. كالكذبة .. كالأسطورة .. لم ينتظر حتى يودعني .. وجدته خلف الباب يلملم أذيال ثوبه .. وينطلق مع الريح ..


الاستاذة القديرة // ميساء البشيتي

مازلت غاليتي الى هذا الوقت اشكو أنا من شح العيد أيضاً

وفي المره الاخيرة اقصد عيد الاضحى المبارك الفائت

ايقنت بشحه

لا اعلم هل يستكثر علي الفرحة ام ماذا

ام إن لحظات الفرح في حياتنا قليلة جداً

فنجعل من بخل العيد شماعة لنبرر هروب الفرح من حياتنا

ام ان العيد عيد يأتي سريعاً لينسحب بلحظات قليلة ولولا هذا الشح كما وصفتيه لما كان عيداً يستحق الانتظار كل عام

الاستاذة القديرة //

بداية عيدك مبارك وعساكم من عواده

اتصدقين ان كل خاطرة لك تمثل عيداً ادبي لي فــ أنا جازمة انني

سوف أجد المتعة والابداع وساجد بين سطورك واحساسك فرصة لاتعوص

ان اتعلم منك شيئ جديد اضيفه الى قلمي وإحساسي

زادك الله من فضله

رائعة

تقديري

نورة الدوسري

من .. نورة الدوسري ؟؟
يا مرحبا .. يا مرحبا ..
إذا هو العيد .. هو العيد يا غالية وهذا هو هلالك قد هلَّ وطلَّ علينا أخيراً وأشرقت أنوارك الغالية ..
إنه العيد يا نورة يفتح أبواب الذكريات على مصراعيها .. ينقلنا الحنين إلى أرجوحات الطفولة وإلى كعك العيد وإلى صلاة العيد وما بعدها من تهاني بالعيد و"عيديات" للصغار والكبار ..
أين نحن من كل هذا ومن بهجة الأعياد ..
لم يبقَ منها شيئاً اليوم ومع ذلك كان حضورك اليوم هو "عيديتي" يا غالية ..
فشكرا لك ..
وكل عام وأنت بألف خير .