الحبيبة و الغالية على القلب أستاذة ليلى،
زجلية رائعة كروعة قلبك الحنون غاليتي، قربت المتلقي الكريم من خلالها الى صورة المرأة في الزمن القديم بمعاناتها و شقائها و جهلها لكثير من الأشياء
بخلاف المرأة في الزمن الحاضر، المرأة المتعلمة، المتقلدة لمناصب عديدة في كل الميادين، العصرية في تعاملها و سلوكها و تربيتها لأبنائها ووووو الخ
عن جد أستمتعت بما قدمتيه لنا أختي ليلى، شكرا لك من القلب
تحيتي لك