حب و أرق ....و....صفعة.
كثيرا ما هجر عينيه النوم آرقا من فرط التفكير
فيها .
وكثيرا ما جهد نفسه بحثا عنها..................
ذات يوم التقى بها في محطة الحافلات.........
سرّه ذلك واتجه مسرعا نحوها ودون أن يتمالك
نفسه سألها عن الساعة .
هيأت طرفها العلوي الأيمن لترى، سمعت رنة
هاتفه فجاوبته ..... بلطمة !؟
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|