رد: قصَّة حُبٍّ لا تنتهي!
أخي الغالي، وأستاذي الأكبر: (محمَّد الصَّالح)، جعلتني أتشوَّق إلى تعليقكم وجاء في خلدي أن أخاطبكم ببيت المتنبي الذي وصف فيه انتظاره ومراقبته لوقت الحمى التي تأتيه في اللَّيل: أراقب وقتها من غير شوقٍ *** مراقبة المشوق المستهام أمَّا أنا فأقول عن تعليقكم: أراقب وقته من غير صبرٍ *** مراقبة المشوق المستهام حفظكم الله
وتحيَّة عَطِرَة لكم ولجميع الأعضاء محبُّكم ضياء...
|