رد: قصَّة حُبٍّ لا تنتهي!
نعم يا أخي الأكبر محمد الصالح لم أتعرف إلى الآن جيدا على أخينا الأديب الفاضل ولكن الشيء الذي قرأته لبعض العلماء كابن تيمية وابن قيم الجوزية رحمهما الله تعالى أن لكل مسمى من اسمه نصيب وافر! -هذا هو الأصل وإلا فهي ليست قاعدة مطردة- وأن هذه المسألة مسألة عجيبة! فكثيرا ما تجد من يسمى محمدا! وهو حقا محمد! وصالحا! وهو حقا صالح! ورشيدا! وهو حقا رشيد! وميمونا! وهو حقا ميمون!
كم أشعر بالسعادة وأنا بينكم أيها الأدباء العظام! الذين لطالما تمنيت أن أتواصل وأستفيد من أمثالكم لكي أرفع من مستواي العلمي والأدبي! جزاكم الله خيرا
وقد اغرورقت عيناي وأنا أكتب هذي الكلمات! وما ذلكم إلا لمشاعري الجياشة تجاهكم فجزاكم الله عني خيرا أيها الأحبة...
محبكم ضياء
|