رد: قصَّة حُبٍّ لا تنتهي!
أخي الكبير وأستاذي القدير محمد الصالح حفظكم الله
استفدت كثيرا من تعليقكم النفيس وإن شاء الله سآخذ كل تعقيباتك في الحسبان وسأعدل القصة بإذن الله وسأحاول تفادي ما نبهتني إليه في المستقبل إن شاء الله فأنت معلمي وأنا ابنكم وتلميذكم
وبصراحة أجد نفسي كلما قرأت لكم كلما أحببتكم أكثر
حفظكم الله وأدام عليكم نعيمه
محبكم ضياء
|