رد: عد إلى دفء قلوبنا
غاليتي أميمة
مساء الورد
خاطرة وقفت عندها طويلاً طويلاً ..
قرأتها من البريد الألكتروني حال وصولها ..
لكني شككت في عيوني ففتحت نور الأدب وقرأتها مرة وأكثر ..
تتشابه الجراح وتتشابه خيبات الأمل ويتشابه التوقيت
لن أدخل في تفاصيل أكثر ولكني في يوم ليس ببعيد من الآن
كتبت خاطرة تحمل وجعاً مماثلاً اسمها " إلى من يهمه الأمر "
هناك خواطر نكتبها بدمع العين وعند كل قراءة نشهق ونخفق
كأن الدمعة ما تزال تقف في حنجرتنا كالحجر ..
كوني بخير أيتها الغالية .. كوني بخير .
|