رد: بابي وحارتي :إهداء إلى ميساء وإلى كل المقدسيين
في الحقيقة أخي الصالح العزيز يكفي أن تقرن اسمي باسمكم في عالم الشعر وتسألني عما أشعر لأقول لك إحساسا عارما من الانتشاء والفرحة الغامرة يعتريني وأنا أنهي أي نص من نصوصي سواء كان قصة أو خاطرة أو قصيدة .. وكأن عبئا انزاح عن قلبي .. فتنتشي النفس ويطرب القلب .
شكرا لاهتمامك وتشجيعك .
كل المحبة لك .
|