رد: يا حبيبي.. إنني ما زلتُ طفلة..
شكراً لمرورك سيدة ميساء..
ولا عليك مما اعترى ردك من غضب،
فهذا الغضب نفسه هو ما حرَّكني لكتابة هذه القصيدة،
حين وصلتني قصة تلك الفتاة المسكينة..
إنه الشعور الطبيعي الذي لابد أن يعتري الإنسان،
حين يرى الظلم يحيق بأخيه الإنسان، من أقرب الناس إليه،
بل بمن يُفترَض أن يمدَّ له يد المساعدة لإنقاذه من الظلم الذي لحقه،
لا أن يفترسه..
لك كل مودتي وتقديري..
|