رد: يا حبيبي.. إنني ما زلتُ طفلة..
أخي الكريم... الأستاذ رشيد...
شكراً لكلماتك الصادقة التي أفرحني صدقها..
فأنا، وبعد أن نشرتُ القصيدة في المنتدى،
أحسستُ بأن مقدمتها النثرية قد أَثْقَلَتْهَا،
لكن ما جرى كان قد جرى..
وأصدقُك القول أخي الكريم،
أن طولها، ربما يعود لأنني كنتُ، حين كتبتُها، في غاية الانفعال،
وكذلك حين كتبتُ القصيدة قبلها، متأثراً بقصة بطلتها المسكينة..
ولم يهدأ انفعالي حتى بعد أن دفعتُ الاثنتين للنشر..
فكان ما كان..
هي سقطةٌ...
أعترفُ وأعتذر..
شكراً مرة أخرى لاهتمامك، ودمت أخاً صادقاً وناقداً صادقاً..
مع مودتي واحترامي..
|