وكأن القصيدة أعادت التاريخ من جدبد في قصر الحمراء بغرناطة ... يوم سقوط آخر قلاع الأندلس ذكرتنا بابن زيدون ولسان الدين ابن الخطيب وأبي البقاء شكرا لك أيها الشاعر على هذا النص الذي يصف حقيقة ما جناه العقل العربي في واقعه وخطابه المرير.......
ذمت ودام قلمك أيها الشاعر