رد: يا حبيبي.. إنني ما زلتُ طفلة..
الأخت ماري العزيزة...
شكراً لمرورك اللطيف،
كما أشكر لك هذه التفاصيل التي أضَفتِها إلى قصيدتي،
فقد أعطت للقصة التي حكيتُها فيها أبعاداً أوضح،
وأعطتني إشارة بأن قصيدتي وصلت إلى قارئتها على أفضل نحو...
أما بالنسبة لإكمال قصة تلك الطفلة المسكينة بقصيدة أخرى،
فأرجو أن يلهمني الله القدرة على ذلك،
وأعدُك بالمحاولة قريباً...
أسعدني تعليقُك وتفاعلُك..
دمتِ بخير..
|