رد: يا حبيبي.. إنني ما زلتُ طفلة..
الأستاذة فاطمة البشر..
شكراً لكلماتك المعبرة التي وصفتِ بها انفعالك بمضمون هذه القصيدة..
وشكراً لرهافتك الإنسانية التي تفوح رائحتها الزكية من حروف تعليقك..
ومثلك، ومثل جميع العرب الذي مازال لديهم إحساس بإنسانيتهم،
أتمنى ألا يكثر عدد الأطفال السوريين الذين صاروا يُقدَّمون ضحايا
على مَذْبَحَي المتعة الحيوانية والفقر المدقع...
شكراً مرة أخرى لتجاوبك الرائع ولتعبيرك الغاضب/الصادق..
لك مودتي واحترامي..
|