رد: صمتا ،،تكريما لأرواح ضحايا جامعة حلب
أختي ميساء كفى قلناها في سرنا وفي جهرنا ، ما هذا الذي يقع ، لا أستطيع استيعابه لا أستطيع لا أستطيع ، أختي عروبة
حتى وإن صمتنا فإن داخلنا يصرخ ـ لم يعد يفيد الصمت أو الصراخ .
صدقيني أختي عروبة من شدة الألم الذي أشعر به لا أستطيع التعبير ، كان الله في عوننا جميعا .
رباه يدنا ممدودة إليك ، من غيرك يرحمنا ويفرج عنا ، حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
|