رد: تضامنوا مع أهلنا في مُحيمات الشتات واليرموك
اليوم خجلت من نفسي كثيرا لأني لم أوف بعهد الوفاء، فتناولت الطعام قبل موعد آذان المغرب
قهرتني رائحة القهوة، فمعذرة من أبطال المُخيمات
غدا معكم، وليكن ما يكن
لا تستغربوا التعتيم الإعلامي حول مصير البشرية، فضمائر الأغلبية تتعاطى الحبوب المنومة
|