الموضوع: طـباشير
عرض مشاركة واحدة
قديم 20 / 01 / 2014, 11 : 01 PM   رقم المشاركة : [6]
خولة الراشد
تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر

 الصورة الرمزية خولة الراشد
 





خولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond repute

رد: طـباشير

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني
نقلة نوعية في كتاباتك خولة .. وكما قلت لك فكتاباتك هذه بحر محيط من يغوص فيه يلاقي صدفا ولآلئ ومرجانا ..
البعد الإنساني غالبا من يطبع نصوصك فيزيدها دفئا وحميمية ..
شكرا لك على هذا الإمتاع الراقي ..
ودي وورودي .





الأستاذ والقاص رشيد الميموني


البحر عميق ولا أستطيع الغوص فيه، وإلا غرقت ..ستغدو كلماتي مائية لا لون لها و الملوحة الزائدة تكتم أنفاس حروفي ، رشيد يوم أجد نفسي عند النهر أغتسل بحلو الكلام وصفاء البال
صدقت إنه التنوع ...حتى صرت ألبس الكثير من الأشكال الأدبية
لا أعلم يا أستاذ رشيد لما أحب التنويع سواء في فواصلي وحركاتي ،فقد تكون خطوات الأمس مختلفة إلى درجة أني أتذوق وأستشم كل الأصناف إلى أن أجد نفسي رسمت لوحة مختلفة والأكيد أنها تشكيلية لذا تجد الخيال هو عالمي الأدبي
أسافر بعقلي للمغرب أو المشرق أو للظلم للسعادة للحزن – كما ذكرت دوما أرافق الإنسان- ..هكذا هو قلمي يتلذذ البحر والأنهار والتلال في آن واحد أحلق عبر غيوم منزلي ، وقد ألون أسلوبي وجلدي وجنسي فأخترق حرية قلمي من حائط حجرتي لأطرق المسامير المخفية في -جدار النسيان أو الذكريات -أو حتى الغد ..-لأكون -
فأتعدى عالم الإنسان لأسبح مع وجه لم أراه قد أغيب في لحظة سرحان مع نفسي وأستلذ بلحظة أعيشها في الماضي وتسكن حاضري ، ما يحزنني توقف عقلي عن التحليق والرحيل عن عالم الإنسان هنا أتعمق بالأحلام أو أهرب من ذاتي وأرحل من مكاني الذي ولدت فيه إلى عالم آخر هنا أنوع حياتي وقد لا أنجح وأقع لكن لا بد أن نسافر إلى ونتذوق من كل بحر قطرة هنا يلعب القلم دوره بالمشاغبة والضياع والتسلق كطفل فوق الأشجار .. خضت عالم القصص مجازفة ولكن اعتبرها الأدباء أنها نقطة استرخاء لقلم رواية أو قلم يسبح في عالم الهيام هربت من الرواية وأنت تعلم أني بدايتي في ساحات واسعة لا صمت فيها عند على عتبة الرواية- ...هذه القصة تعتبر من -مجموعة قصصية- بسيطة أكتبها وقد تكون في أدرجي ولكن أحببت أنزلها .. ...لكن تظل الإرادة تصر على المعوقات لنواجه التحدي
" عند الكثير العقل صار بغباء فأدى ذلك للغباء وإن قسمنا لا نستوفي العهد وإن طرحنا نسقط ..وإن جمعنا ضربنا فلم نتوحد هكذا صارت الحسبة والعلم صار يصل بطريقة غير مفهومة وتوزيع الأدوار غير منسق .. فيسقط لأننا لم نفهم بينما الذكي ينقهر والأستاذ يقف شعر رأسه فتنقلب المعلومات رأس على عقب ..إني أتحدث عن طريقة التدريس واستوعاب الطالب وكيف يسمع الطالب القذف و هو يؤدي امتحانه إلى أن يتمنى أن يهرب ليبني له عالم آخر بينما لم يعد الطالب يقف للمعلم ويحترمه - قف للمعلم كاد أن يكون رسولا - والوضع في البلاد التي تعاني من الحروب بعد أن كانت سوريا والعراق أفضل المدارس وعن الحقيقة المزيفة التي نعيشها وكثير من الأشياء في القصة كرذاذ طباشير ....!
رشيد أنا من يشكرك على قراءة القصة ..وتعليقك الجميل وتفهمك دوما لخيوطي وحروفي وسطوري...
أشكرك على لطفك وتشجعك دوما لقلمي الملون والذي لطالما كتب قرأته .. وعلقت ..إلى أن صار ينسج ليكون أفضل لذا النور دوما هو بدايتي الأدبية وإن هبطت في محطات أخرى... سيظل نور الأدب هو الموطن ونقطة بدايتي...
لك تحيتي وتقديري ..ونخيل رياضي
خولة الراشد
توقيع خولة الراشد
 [gdwl]

المواجــــــهة

إن كل ما نــحتاج إليـــــه بعــد الإسْستعـــانــة بالله

هــو استــخدام قــوَّاتــنــا المُـَـتعـددة الإتــجهات

فــي إســْعـادْ أنفســنا ودَعْــــم من حــولـــنا وحُـسْـن تــوْجــيــه مـشـــاعـــرنـــا
[/gdwl]
خولة الراشد غير متصل   رد مع اقتباس