[align=justify]
الناشطة الأستاذة ماري الياس الخوري:
تشير في تلخيص شديد إلى الربط بين الاصطفاف الحزبي والمجتمع الأبوي في عقول مبرمجة أساساً على التبعية.
الأديب الشاب الأستاذ علاء زايد فارس:
يدخل إلى منحى التعصب الذي تكشف عند من كانوا يحملون راية حرية الرأي والديمقراطية ( الفكر اليساري ) بانتهاج ذات أسلوب اليمين الديني المتطرف أو السياسي في التكفير والتخوين في رفض الآخر ومصادرة رأيه.
- يشير في مداخلته التالية إلى التعصب الأعمى وشيطنة الآخر المختلف برأيه بكل السبل الوصولية غالباً من خلال الفبركة والتشهير والتدمير والتدليس ( الإعلام التابع لمنظومة الفساد) ، وطغيان المصالح الفئوية والطائفية والحزبية عبر منظومة فساد خطيرة.
- يشير إلى أساليب التعصب الأعمى وأدواته عبر الشعارات الرنانة الفضفاضة والتي تستغل أحداث معينة وتركب عليه منظومة أكاذيبها.
- صناعة العدو الوهمي ( الآخر المختلف ) وهو بخلاف العدو الحقيقي فالعدو هنا من أبناء الوطن .
- لغة المصالح الخاصة في الأحزاب وتأمين الوظائف للمنتسبين وما شابه حتى لا يرى العيوب.
- الحزب فوق كل شيء للمنتسبين ، فلا يجوز نقده ولا الخروج عن مبادئه إلخ..
ثم يتحدث عما يعانيه المواطن الصالح ومن يستخدم لغة العقل والبعيد عن التعصب والاصطفاف.
[/align]