رد: نافذة الشوق والمراهقة ؛
هي الحياة انتظار
هي الحياة عبرات وعبرة لمن لا يعتبر.. وطنين يلاحق الصمت الأسير
وصدى العمر الدفين ،لم أتمنى يوم إلا أن أغْرُف من كنوز الدّهرِ ابتسامة انسان، يداهُ تلتّف حول كلماتي فيوقظ فيها نسمات الودّ.. ويكتب ما شاءَ على صفحات قلبي ،و ابتهج تضرّعاً يرنّم طربا من عذوبة الوجد، وأناشيد الحروف والحب تفوح بانتظار الإلهام... من ثغر خيالي العذب.. فيقطر الفكر عسلاً أشهى من الشّهد،وأطل من نافذة أخرى تعزف على أوتار النّبض..
لكم أشواقي ...لكم نخيل رياضي
خولة الراشد
|