رد: الحبّ تعرّض للظّلم...
ابني الأستاذ علي أبوحجر:
رغم أن صوتي مبحوح، ودمي ينزف باستمرار، وما حولي جراح وغبار وطعم بارود.. إلاَّ أنني لمحت بصيص الصبح منك، بل طربت- وأنا العاجز الكسيح-
لجهارة صوتك، ونزقك الذي أفتقده.
هات يدك، يا بني، ونقوى معاً، وننتظر بوابات يقين الخير فينا.
حبي كله لك، وشكراً لك، فقد أرجعت لي ثقة تاهت - منذ زمن- عني.
|