رد: إلى التي انتظرت ابنها.. أشوفك فين
حكايات الألم مُستمرة، ووطني مرقد من ضحوا، سماؤه مهد نسوره
واسمه لحن أبدي فوق الشفاه
تسبح بحمده أُمهات من مضوا وسيمضوا
د.رجاء
أ.ميساء
تعليقان أتحفاني وأدهشاني، أملي أن أرقى لهذه المستويات باستمرار
مع التحية لكما يا غاليتين
تقديري
|