[align=justify]
مقاييس الحضارة التي تروج اليوم ، القدوة الخاطئة المضلة للفتاة من خلال أغلفة المجلات والمحطات الفضائية
الراقصة والمغنية التي تعتمد على فتنتها الجسدية بدل صوتها وكل الفنون الهابطة
تسطيح عقول الشابات بجعل هذه القيم الساقطة بمثابة قدوة لهن
عن جهل أو عن قصد عدم وجود رقابة على ما يرسل ويبث؟!
لماذا يوجد رقابة سياسية فقط في سلسلة الممنوعات لا تغفل عن صغيرة أو كبيرة، بينما يترك الحبل على الغارب للإعلام المنحط بمختلف صوره يخرب عقول شبابنا وبناتنا؟؟!!
لم يكتفوا بإدخال غانيات الليل إلى بيوتنا العفيفة..
شخصية مثل فيفي عبده ومثيلاتها من الراقصات ، حين ترهلت وانتهت صلاحيتها في الرقص وارتداء ثوب الرقص الفاضح تفتتح محطة فضائية مخصصة لتعليم الرقص لبناتنا.
أي رقص وأي تعليم يأت من امرأة أمية غير مؤهلة من مختلف النواحي ومن المسؤول وما هو القصد؟؟!!
[/align]