القمم تأتي بالقمم، والجبال لا تعرف سوى العزة والشموخ، والأصيل نتعلم منه الأصالة ومعاني (الإنسانية)..
وصعب أن نستوعب الراحل/ الباقي المتجدد في خلايا النفس والذاكرة بكل الكلمات.
ولتتقبل سيدة النور مرور شكر عابر، فلي - إن شاء الله- وقفة أمام الصرح الكبير، تناسب رحب عوالمه؛ مع أنني على يقين، أنه عسيرٌ اختصار العظمة في مقالات.. لكنه يبقى جهد المقل، وبطاقة شكر وعرفان لحسن أيادي العظمة.
بارك الله خطوكم، ومعاً نستمتع بقطوف دانية، مغسولة صدقاًً وإحساساً وغناء وفضاءات جمال شعر لا تنضب.