رد: أنين الأقصى
الأخت الفاضلة أ. فاطمة .
وهو كذلك ... من للأقصى اليوم سوى أيطال الحجارة ...
أنت ِجُرحي وانكسار ......... يا لَعــــــار النّائمينا!
أنت جرحي وانكساري ................................!
عفوا الياء هنا خذفت سهوا ...
سعدت وتشرفت بحضورك أستاذة .
امتناني .
دمت في حفظ الرحمن .
|