رد: رسائل .. في النخاع !
قد تظن أنك لوحة سريالية
أحب أن أتفحص معالمها في وقت الفراغ
أو أنك مشجب أعلق عليه كل انكساراتي
أو حديقة غناء أركض في أفياءها حين يغزوني الملل
فأداعب طيور الفلا ..
لا ..............
أنت وطن تبعثر على أرصفة الشتات
ولم يجد ميناءً يرسو عليه
لثقل أحلامه
فبقي يركض مع الصباح ومع النهار ومع الحلم
وفي المساء يتذكر الوطن !
|