[align=justify]
تحياتي وعميق تقديري لكل السيدات والسادة الذين شاركوا بإبداء الرأي
جميل جداً رغم كل الأجواء القاتمة من حولنا أن يكون لم يزل الإيمان عميقاً بوجود الصديق الصدوق والأخ الوفي وإن لم تلده الأم.
حبيبة قلبي وغاليتي أستاذة بوران - أنت تعرفين - يا غالية من القلب إلى القلب رسول، لا أشك لحظة بأنك هذه الأخت وبأنك الصديقة الصدوقة وبأنك عندي كما أنا عندك..
أحبك جداً .. أحبك جداً..
الشاعر الأستاذ علي أبو حجر شكراً لك على مداخلتك وعلى رأيك الإيجابي الهام
أسعدني جداً رأيك
تقبل عميق تقديري
الأديب الشاب أستاذ علاء تحياتي
طيب أنت من يستطيع ألا يكون صديقاً لك؟!
أنت أصدق وأجمل وأنقى من ألا يخلص لك الأصدقاء
الأخ العزيز أستاذ محمد أبو القاسم
لا شك أن رابطة الدم رباط مقدس لأنه متصل بالذات .. نحن لا نختار الأخ وابن العم والخال لكننا نستطيع اختيار الصديق..
هناك أخوة روحية قال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم: " الأرواج جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تنافر اختلف "
أشعر وكأنك صدمت حديثاً بصديق وما أكثر الصدمات في واقعنا الراهن، والحقيقة أن خاطرتك الأخيرة هي التي أوحت لي بطرح هذه القضية، فالشكر لك.
تفضل بقبول فائق آيات تقديري واحترامي
[/align]