فل تخطط اسرائل خوارطها كما تشاء وكما تحب وكما تريد ما عاد للتخطيط فائدة
مع جيلنا وعقيدتنا وديننا وايماننا واذا يعتقدون انهم قادرون على تقرار ما حصل
في نكبة 1948 فهم واهمون جيلنا لن يسمح لاي ترحيل او تهويد للارض والانسان
الفلسطيني وانا واثق انهم يعلمون ذلك والله ما بقي مجال للرحيل انما الان قد يحين
موعد الرجوع واني ارى اللاجئين الفلسطينين يعودون الى حيفا ويافا وصفد وام الفحم
والناصرة وعسقلان والى كل فلسطين وفلسطين سوف تعود من نهرها الى بحرها عربية
ابية حرة محررة من اليهود والخون والعملاء عاشت فلسطين والموت والخزي والعار
للصهيونية ومن والاهم