عرض مشاركة واحدة
قديم 23 / 04 / 2014, 13 : 02 PM   رقم المشاركة : [9]
علاء زايد فارس
مهندس وأديب يكتب الشعر

 الصورة الرمزية علاء زايد فارس
 





علاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: الموتورون السفلة وما تعانيه الأديبات على الشابكة


أتعاطف مع هذه الأديبة التي تحدثت عنها، لأني أيضاً عرفت حجم التهديد الذي تتعرض له بعض الأديبات
من تجربتي المؤلمة السابقة التي تعرفونها، لقد تعرضت لتهديدات شتى
وقد كان ردي حازماً وقوياً وقاسياً لذا نلت بعضاً من حقوقي ولم أخضع للتهديد والابتزاز
الأمر صعب للغاية عند الأديبات
وأعرف الكثير من الأديبات تعرضوا لمثل ما تعرضت له، وتم تهديدهن في بعض المواقع وتنازلوا عن حقوقهن المادية والأدبية ورحلوا في صمت دون أي ضجيج، ومعهن حق في ذلك فبعض المجتمعات لا ترحم وستقف مع الظالم وستصدق الظالم وتضطهد المظلومة...

لذا أنصح الأديبة أن تستمر في رسالتها وأن تتجاهل مصدر الإزعاج كلياً وأن تبتعد عنه
فالتجاهل علاج رائع، إن أبدت نقاشات أو جدالاً مع ذلك المريض فإنها ستمنحه جرعةً نفسية للاستمرار في مضايقتها هذا أولاً
ثانيا أنصحها بالكتابة في المواقع المرخصة ذات السمعة الطيبة وإبلاغ الإدارة حول أي مشكلة تواجهها
ثالثا إذا احتدت الأمور، أنصحها بشرح مشكلتها للأدباء الأفاضل، فالموتور إذا وجد نفسه في مواجهة الجماعة ستجده ينسحب تلقائياً
فالباطل زهوق دائماً أمام الحق
رابعاً: استمري في الكتابة أختاه، فإن التوقف عن الكتابة سيمنح الموتور نشوة انتصار ويجعله يتمادى مع غيرك من الأديبات

شكرا لك أستاذة هدى على طرح هذا الموضوع على مائدة الحوار
دمت أنت وأديباتنا العزيزات في كل مكان بكل خير
فالأدب بكن يكتمل ويرتقي إلى عنان السماء
توقيع علاء زايد فارس
 عَلَى أَيِّ أَرْضٍ أَحُطُّ الرِّحَالَ،
فَإِنّيِ مَلَلْتُ السَّفَرْ؟!!
وَكُلُّ الْعَوَاصِمِ مَلَّتْ أَنِينِي ،
وَحُزْنِي وَطُولَ السَّهَرْ...
أَجُوبُ ..عَلَى كَاهِلِي وِزْرُ كُلِّ الْقُرُونِ،
وفِي مُقْلَتَيَّ دُمُوعُ الْبَشَرْ..

الأديب الجزائري الكبير: محمد الصالح الجزائري
علاء زايد فارس غير متصل   رد مع اقتباس