رد: (( اعتذاري لم يُقبل ! ))
الدود رغم أني شعرت الإحساس ذاته بينما كنت اُقلب في التراب فإذا بشئ
بارد يلامس أطراف أصابعي، جزعت وهرعت بعيدا وأنا أوجه التأنيب لنفسي
من أين جاءت هواية الزرع الآن، ومازلت أخشى تكرار المنظر
وسأبقى رغم توراد الصور في مخيلتي وأنا أقرأ النص
أعجبني، لكنه لم بنتزع الخوف مني، بل زاده ، إنه بانتظار كل انسان
فلنتحسب
تحيتي
|