عرض مشاركة واحدة
قديم 31 / 07 / 2008, 21 : 01 AM   رقم المشاركة : [1]
توفيق البيض
ضيف
 


الزجال مراد القادري- نبذة وقصيدة.

  • ولد يوم 7 ماي 1965، بسـلا.
  • حاصل على إجازة في اللغة العربية وآدابها، ودبلوم الدراسات المعمقة، من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط، ويهيء حاليا دكتوراه وطنية، بالكلية نفسها.
  • يشتغل موظفـا.
  • كاتب عام لجمعية الشعلة للتربية والثقافة.
  • عضو هيئة بيت الشعر (المغرب)
  • عضو شبكة الورشات الثقافية الأورومتوسطية.
  • التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 1994.
  • ينشر كتاباته بالملحق الثقافي لجريدة الاتحاد الاشتراكي، ومجلتي آفاق (الصادرة عن اتحاد كتاب المغرب)، والثاقفة المغربية (الصادرة عن وزارة التصال والشؤون الثقافية، بالمغرب).
صـدر له:
  1. - حـروف الكف: ديوان شعر، دار قرطبة، البيضاء، 1995.
  2. - الخفاش: مجموعة قصصية للأطفال مترجمة عن الروسية، منشورات وزارة الشؤون الثقافية، دار المناهل، الرباط، 2000.
  3. غزيل البنات : دار أي رقراق 2005 الرباط
  4. طير الله : دار أبي رقراق 2007 الرباط

طيــــــــــــــر الله

دِيرْ شْرَعْ ذَاتَكْ
خَاويِ لْكْلاَمْ ...بَسْكَاتَكْ
و كِ الطَّالعْ فْ صَوْمْعَه
كِ الهابطْ فْ بِيرْ
كُنْ جُوعْ بْلاَ عِينينْ
شَرجَمْ
نْطَلْ مَنُو عْلَى ما بِيَّا
كُنْ ضَوْ ف عِينِيَّا
نَعْبَرْ بِيهْ ... عَتبة الليلْ

كُنْ بْلاَ مَعْنَى
بْغِيتَكْ بنَّهْ ف الْحَلْقْ
رِيحْ ... وريحَهْ
صُورَهْ بالأكحلْ والابيَضْ
كُنْ ف سِيفَةْ الَْمَا
ايْلاَ الْمَا، عندُو شِي سِيفَه
بْغِيتَكْ ... شْتَا مَنْ خِيطْ
لَوَّايَهْ عْ الحِيطْ
اتَّكَاتْ
شَهقَتْ... وبْكَاتْ
كُنْ وردَهْ
لاَ ... لاَ ... لاَ تْكُونْشِي
نْخَافَكْ، تَدْبَلْ دَغيَا فْ كِيسَانْ الزَّاجْ
كُنْ جَرْدَهْ
حَتَّى الجَرْدَهْ، مَا قَالَتْ عِيبْ
الْخَطْوْ الأوَّلْ، فِيهَا كَانْ
الْخَطْوْ الأوَّلْ، فِيهَا يكُونْ
فِيهَا يَاكْ، تَلَّفَتْ اللْسَانْ
وْفِيهَا غْزَالَهْ، نْجِيكْ بْزُوجْ عْيُونْ
شْعَلْنِي ... بْلاَ وقِيدْ
جيني، بْدَمْ دْ الحِيضْ
نْوَلِّي خْزَانَةْ
خِيزْرَانَهْ
جِينِي، بْرَا، رَاكبَهْ ريحْ مَنْ حَدَاكْ
جِينِي ضحكَهْ، بِيضَا، كِ سْنَانْ الثَّلْجْ
كُنْ قطرانْ، أو حْدَجْ
كُنْ
كَاغِيطْ، مِيكَا، أوْ ... كَارْطُونْ
جِينِي، كِيفْ مَّا، بغيتِي تجيني
فَاتْحَهْ، كُنْ
أو جَايْحَهْ، كُنْ
فْ وَجْهْ الكمنجاتْ ... أوِ القَانُونْ.
جِينِي، كِ يِنْعَسْ الظَّلْ
شْتَا، أو تبرُورِي، نْزَلْ
بالحْرُوفْ
هْنَا، حَرْفْ، ينْقََطْ
هْنَا، حَرْفْ، ما ينقََطْ
يَاكْ
قَالُوا: نقطه ... نقطه، يَحْمَلْ الكتابْ
واللامالِيفْ
وَحْدُو اللامالِيفْ يْأَمَرْ
بْ البناتْ، والكَاسْ العَامَرْ
والكلمة الزوينَهْ
صْدَاقْهَا، عْلَى جْبِينْهَا
بغيتْهَا عَاتَقْ
نخلَةْ عاليهْ، نتشعْبَطْ فْ مَعْنَاهَا
فراديَهْ، مالحه، مره، غارقه ... بْلاَ قَاعْ
أصْلَ، مَاشِي، فوطوكُوبي
جينِي مَزْروبَهْ كِيفْ المُوتْ
خفيفَهْ، كِيفْ، الورقة
جيني فْ أوَّلْ لَكْلاَمْ
حَارَّه، فلفلة عافيَهْ، جَهَنَّمْ
جِينِي لاَ مَا لِيفْ
لاَمَالِيفْ ظل اللهْ
لامالِيفْ طيرْ اللهْ
رَفرَفْ بجناحَاتُو
كَانْ، رايْحْ، بْحَالاَتُو
دَازْ عْلِيَا
خَلاَّ، شِي حاجَهْ، مَنُّو فِيَّا
عُنْوَانْ ...؟
يَمْكَنْ
رَقْمْ تِلفُون ...؟
يَمْكَنْ
ويمكَنْ كَلْمَهْ فْ جْوَاهَا
مَا يَعْلَمْ بِهَا
غِيرْ مُولاَها.

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
  رد مع اقتباس