[د. رجاء بنحيدا]

إلـــهـــي :
طرقتُ باب الرجا والنَّاسُ قد رقدوا
وبِتُّ أشكو إلى مـــولاي ما أَجــــدُ

وقُـــلْتُ يا أمـــَلي في كلِّ نـــــائبةٍ
يا من عـــليه لكـــشفِ الضُّرِّ أعتمدُ

اللَّــــهُــــمَّ يا حابسَ يَدَ إبراهيم عليه السلام عن ذبحِ ابنِه، ورافعَ شــأنِ يـــوســف. عليه السلام على إخوتِه وأَهْلِه، وياراحِمَ. عــبرةِ داود عليه السلام ، وكاشفَ ضُــرِّ أيـــوب عليه السلام ، وكاشفَ غَــمِّ المغــمومــين ، ومُجـــيبَ دَعـــوَةَ المُضْْــطرين ، أسألك يا إلـــهي أن ْ تجْــــعل لأمر فِـــــلسطين فرجاً ومَخْــــــرَجــــاً.
اللَّـــــهم طــــهِّــــرِ المســــجد الأقصى ،
اللهم فـــرِّجْ عـــنْ إخواننا في غزة ، وفرج عنهم كل مكروب ،
اللَّـــــهم من أراد بالمــــسلمين سوءاً فأشغِـــــله في نَفسهِ ، واجعل تــــدْبـــيرهُ تــــدْمـــيراًعــــليـــهِ.