رد: تعال إليّ لمحة من عمر / هدى نورالدين الخطيب
يا لحنينك الذي أحرق الفؤاد أيتها الغالية،، بركانُ من حنيننا أيضا،، أين ذاك القلب الذي رحل
كان يُقيم الدنيا لأجل أبنائه فلا يُقعدها إلا بعد أن يهدأ فؤادنا
صبرك الله
هل عدت لحظات وإن بالخيال لأرتمي في أحضانك وأشحن ذاتي وأخزّن فوقه بعض الشعور بالأمان لما تبقى لي من أيام في هذا العالم؟!!
آه يا أبي يا وجع عمري الأزلي وغربتي اللامتناهية....)))
نطقت بما نريده حتى ونحن كِبار
تحية لك ،، ورحم الله كل والد أحبّ وأعطى حتى النهاية
|