عزيزتي أستاذة عروبة شنكان
آآآه يا غاليتي ، نعم كلنا انشغلنا في هذه الحياة عن كل شيء
هل تصدقي أنني صحوت في صباح هذا اليوم وليس ببالي أبدا
أنه ذكرى عيد ميلادي ، ولكن المعايدات التي جاءتني على ألواتساب
وعلى الفيس هي التي ذكرتني ،
لأن هم سوريا وهم غزة أنسانا كل الأفراح والأعياد ،
أشكرك عروبة على تهنئتك اللطيفة وأتمنى لك أياما كلها فرح وتوفيق
وهداة البال ، مع كل الحب والتقدير .