الغالية الأستاذة هدى الخطيب
سلامة قلبك وروحك من المرض والحرارة ، وان شاء الله تكوني الآن أفضل ،
ولا شك أن الحق معك وكل الحق ، فقد وصلنا لأدنى مستوى من الانحدار
وقلة الأخلاق ولم يعد هنالك أي احساس وطني صادق تجاه القضية
الفلسطينية وفلسطين من الكثيرين ، لعنهم الله .
بانتظار المزيد من الآراء حول الملف المفتوح
ودمت غاليتي بألف خير .