يا هدير
لقد فجرتي براكين غضب لاتهدأ
في هذا البلد الجريح
تكالبت عليه قوى الشر لتجعل منه فريسة
لأطماعهم ومصالحهم ، ونسوا أن القوة تكمن
في ابنائه الغيارى من أمثالكم هدير
يعشقونه هذا العشق المقدس
وبدأوا يتهاوون أمام ضربات ابنائه الغياري
سلمت اناملك أ.هدير