شكرا لك جاري الغالي على المرور ...... فقلما ما نمر للقراءة والإستمتاع .... فعودتك مرحب بها أيما حللت وارتحلت أيهذا الصديق الأحب فلتعلم أن كل العاملين معي هنا عرفوا من هو محمد الصالح الجزائري وأغلبهم جزائريون فلم أر منهم إلا الصداقة والوفاء والحب والمواقف الرجولية في اليوم العصيب...... شكرا لك
ودي واحترامي وتقديري