[center]
شكرا لك أيها الجار الصالح والصديق الأحب .....وما علي أن أقول سوى على لسانه رحمه الله:[/cntحمة er]
ا
إصبري ايتها النفسُ
فان الصبرَ أحجى
نهنهي الحزنَ فانّ ا
الحُزْنَ إِنْ لم يُنْهِ لَجّا
والبَسِي اليأْسَ منَ النَّا
فانّ اليأسَ ملجا
رُبَّمَا خَابَ رَجَاءٌ
وأتى ما ليس يرجى
وَكِتابٍ كَتَبَتهُ
مُقلَةٌ لا تَتَهَجّى
لا ترى عينُ رقيبٍ
فيهِ للاقلامِ ثجا
لم يبح فيهِ بسرٍّ
لا ولا أُدرِجَ دَرْجا
فَأجَابَتْهُ دُمُوعٌ
جعلت للكأس مزجا
وَسَقيمِ الطَرفِ قَد غَص
صَصَ بِالهَجرِ وَأَشجى
زارني والليلُ قد
اق بلَ نحوي يتدجى
حينَ نالَ العِلجَ في سَو
مي الَّذي كانَ تَرَجّى
طلعت شمسٌ علينا ـ
وإِنْ لم نَنْوِ حَجَّا!
لذّة ُ الطعمِ تمجُ المس
ك في الأقداح مجّا
كست الشيخَ شباباً
فاكتسى شكلاً وغنجا
فَقَضَينا مَنسِكَ اللَ هِ
وَإِن لَم نَنوِ حَجّا
لك الود والإحترام والتقدير