رحم الله شاعرنا الكبير الفلسطيني محمود درويش
هذا الشاعر أنجبته المحن وآهات الأمم فهو مازال حياً فيما تركه من أعمال وكلمات يتغنى بها الأجيال
لقد كان بطلاً ومات بطلاً ولم يخاف من الموت يوماً

حيث تحدث شاعرنا الكبير محمود درويش عن اكتشافه للموت وكأنه أمر يدعو للراحة والسعادة وحتى البهجة قائلاً : "لم يعد الموت مسألة تخيفني بتاتا، لأنه اذا كان الموت مثل هذا النوم، فهو ليس مشكلة، وخصوصا أنني مررت بتجربة سابقة عام 1984 عندما تعرضت لموت سريري، وقتها كنت أرى نفسي نائما وسابحا على غيوم بيضاء".
لا حول ولا قوة إلا بالله
رحمه الله وغفر له وألهمنا الصبر والسلوان
