كثيرة هي الهموم والمشاكل وحالات القلق والألم في نفوسنا
هذه الأيام بسبب كل الظروف التي تحيط بنا ،
لكن برحمة من الله بعباده يرسل لنا بشائر خير تزيح هذه
الحالات ، واليوم عندما فتحت الموقع وقرأت اسمك عزيزتي
أ. نصيرة برسالة موجهة منكِ الى حبيبة الكل أ. هدى ، أفرحتِ
قلبي وأسعدته ،
ولا أملك إلا أن أحيي روح الوفاء والإخلاص لديكِ عزيزتي نصيرة
تجاه الأستاذة هدى وتجاه الموقع وتجاه جميع أصدقائك وصديقا تك
الذين اشتاقوا لكِ جميعا ،
وانا قلت في السابق أن نور الأدب من يدخله ويخرج لا بد له أن يعود له
مهما طال الغياب ،،
سعداء بعودتكِ ونوّر نور الأدب .
