رد: الرسالة السابعة .. الحزينة.
رحم الله والدة العزيزة ميساء وتقديري لها ولشجاعتها في ذرف الدموع حروفا والقبض على خيط المشوار الباقي.
اختيار موفق د. رجاء، أحيانا علينا أن نتأمل حزن الآخرين في تجاربهم مع الفراق لنرى أنفسنا ونراجع لحظاتنا ونستمد من ضعفنا الإنساني تقبلنا وبعض العزيمة.
تحيتي لك.
|