يا من ...
دق مرة أخرى شوقا و حنينا إليك , لا أدري إذا كانت الوحدة هي التي تفعل بي هذا أم أن طيفك عاد ليغرقني في بحر أحزان و أوهام , كل من قصصت عليه قصتي قال إني أجري وراء أوهام , ربما هم على حق و ربما أنا على حق فيا من تركني وسط الظلام عد فإني أخاف الظلام , أحببتك و لم و لن أحب غيرك فهل من مخرج من ما انا فيه, كيف لي و قد حبستني بين أربعة جدران لا باب و لا نافذة فيها أطل بها على الدنيا , حبست قلبي فهو رهين عندك فهل من عفو أو براءة تخرج بها قلبي ليعيش مرة أخرى فأنا لا أستطيع العيش بدونه فهو لي مثل ما أنا له .
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|