[align=justify]
تحياتي مجدداً وعميق تقديري وامتناني للمساهمات المتأنية في القراءة والباذخة في الإبحار في عمق الجمال .. جمال ...
كانت اليقظة العربية التي انتظرها شاعرنا وفرح بها ، فعيد ميلاده كان مختلفاً هذه المرة..
الطريق إلى حيفاه بات أقرب والتأهب للصلاة في المسجد الأقصى بات أملاً تبزغ شمسه...
ولكن.. كان عيده الأخير.. وكانت الثورة المضادة والدماء وأدواتها ..
وفرش الموت وشاحه..
موت صاحب العيد وموت الثورات وموت الأمل ..
هي قصيدة استثنائية تستحق الكثير.. تستحق أن نقف عندها طويلاً طويلاً..
كالعادة سأعود إلى القراءات وألخصها ، ثم أكتب قراءتي قبل وضع نص جديد في الميزان
لكني الآن كالعادة
بانتظار المزيد من القراءات.. بانتظاركم
[/align]