رد: إحك يا شهرزاد
ما أسعدني بوجود الزجالة الرائعة والأديبة الفاضلة فتيحة في هذا المتصفح... إما بخصوص النهايات المِؤلمة فهو ترجمة لواقع الحال ليس إلا وسوف أحاول نزولا عند رغبتكم أن تكون في بعض حكايات شهرزاد نهايات سعيدة...
....لكن في الحقيقة لو كنا نعلم كثيرا من النهايات لتجنبنا البدايات ولقد تذكرت محمود درويش رحمه الله حين قال عن نهايات منيف :
على طرف نقيض من صحراء إبراهيم الكوني الملجأ والذريعة في آن، عن رؤية واعية للوضع العربي بأكمله تضع موضع التساؤل كافة إشكالياتنا الراهنة المؤسسة على ثنائية قال بها الطهطاوي في مطلع النهضة، لترسم إمكانية مخرج إيجابي ينبثق من "روح المكان"
ولك كامل الود والتقدير والإحترام أيتها الصديقة العزيزة الغالية
|