يحبني لا يُحبني
[frame="13 95"]
بعناق حار، وفؤاد على العهد باق، التقيا في ساحة من ساحات الحياة، لتفتح في التذكار جُرحا
فيعود تدفق الأشواق للأوردة مؤرقا الأيام والليالي..
ألقى بلومه على ابتعادها،، وألقت على كاهل الزمن خيانتها،، ربما في لغة العيون ماهو فوق المفهوم والواضح
هل يُحبها حقا، أم كان وهما من سراب
رحل ذلك الأنيق بعباراته، وشكله، وجاذبيته
تاركا وراءه قلبها
وحفنة ذكريات
أكثر ما في مفرداتها، يُحبني، لايحبني
[/frame]
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|