أن نقف عند عتبة العنوان ، لن نكتشف الحقيقة ..ولن نرى الأشياء على حقيقتها .. بل ستظل الضبابية و معها علامات الاستفهام ..
فالعنوان هو جسد صغير يضمه .. قلب كبير ( النص ) ونبض خافق .. في كل كلمة ، في كل حرف .. في علامات الترقيم التي قد توقفك ، وتستوقفك .. للتعجب ، للاستفهام .. للاستنكار .. وللدهشة ...!!؟؟،،،،