[align=CENTER][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/196.gif');"][cell="filter:;"][align=right]
أهلاً وسهلاً بالشاعرة الأديبة فاطمة بوهراكة، شاعرة نتعرف على شعرها وفكرها الجميل بشكل أقرب في منتديات نور الأدب وضيفة أديبة عزيزة في صالوننا الأدبي جناح " مدرارات اللغة " للشاعر سامر عبدالله
أهلاً بك بيننا في نور الأدب وعلى الرحب والسعة.
أسعدني جداً العمل على إنجاز موسوعة كاملة للشعراء العرب تحتضن بين جنباتها بالإضافة للشعر الفصيح " الشعر العامي الشعبي " أو الزجل، بما له من أهمية تراثية ووجدانية حميمية للشعوب.
أستاذة فاطمة
نعاني في هذه الحقبة على مذبح الشرق الأوسط الجديد من حرب شرسة، يسمونها " الفوضى الخلاّقة " تعمل على المزيد من شرذمتنا عبر تحويلنا إلى أقليات طائفية وعرقية متناحرة يرفض كل منها ثقافة الآخر
ولا شك كما تفضلت، كل عمل عربي موسوعي سيواجه حرباً من الفئويين والقطريين.
وكأديبة مغربية أسألك:
ماذا عن الأدب الأمازيغي وكيف يمكن احتضانه ضمن عمل مغاربي موسوعي يضم بين جنباته الأدب العربي والأمازيغي معاً؟؟
ماذا يستطيع اليوم برأيك أن يقدم الأدب عامة والشعر خاصة في تقريب المسافات وعكس عملية التفتيت الجارية وغرس القيّم مجدداً والاعتزاز بالهوية الوطنية والانتماء؟؟
في إجابتك على الزميلة الأستاذة نصيرة تختوخ أوردت عنوان قصيدة لك تعتزين بها باسم: " لكل هذا الألم أرفض كينونتي" نتمنى أن نحظى منك بإدراجها
شكراً لك وأهلاً وسهلاً بك مجدداً ولي عودة بإذن الله
دمت وسلمت
[/align][/cell][/table1][/align]